هذه قصة وفاء العامريه وعلي بن الملوح الحقيقه .... وغيرها فغير صحيح ..
في أول مره رأى علي وفاء حبها حباً جنونياً لدرجة أنه حاول أن يبعتلها بلوتوث عند الغدير .. !!!
وعندما لقط اسمها ع البلوتوث وارسل لها وسائط غضبت وفاء وقالت له : اقلب وجهك ياقليل الأدب
أهلك ماربوك وجدودك ماربو أهلك .. وهكذا ..ألخ ..
لكن أحست وفاء أنها انجذبت له وحبته فرجعت لمفطع الوسائط ولقيته رقمه ..
فلم تصدق خبراً حتى نام أهلها فأعطت علي مس كول ففز علي لأنه يشعر أن كل من يتصل
عليه هي وفاء .. فاتصل على الفور فقال : ألووو
فسكتت وفاء برهه وقالت : ألووو علي ؟
فقال بعد تهنيده قويه : يامصارين قلب علي (طلع مغازلجي الواد)
فقالت وفاء : >>>(كلام كثير بتعرفوا انتوا عاد)
لم يصدق علي هذه المكالمه ولم يسألها عن شئ انما جلس يردد عليها الكثير من الاشعار
حتى اقترب الفجر ... وقال لها قصيدته المشهوره ( بحبك ياحمار ... )
عندها فاجأته وفاء وقالت : علي بدي كرت جوال 'شحن رصيد'
فتغيرت ملامح علي من هول الصدمه وقال في نفسه ( بدت المصالح ؟؟ )
ابتسم علي ابتسامه صفراء وقال لها : بس كرت جوال ؟؟ شركة الاتصالات كلها تحت امرك يافوفو ,,
قالت وفاء : شكرا ياحبيبي ,,,
عندها قالت وفاء : أنا آسفه ياعلي سوف أنهي
المكالمه الآن لأن اهلي بيصحو من النوم وبخاف يسمعونا ...
قال علي وكله حزن : أوووكي مع السلامه يا أغلى إنسانه في الكره الأرضيه
أستمرت العلاقه أيام وليالي وهم على هذا الحال مكالمات بالساعات يومياً دون ملل ولا كلل مستغلين خدمة دردش
وفي يوم من الأيام وأثناء حديث الرومانسيه بين الأثنين .. سكتت وفاء طويلاً
فقال علي لوفاء مالك ؟؟ قالت وفاء ابدا مافيي شي .. ولم يطمئن قلب علي
فقال : وربي ان هناك ماتخبأينه ... فانفجرت وفاء باكيه
فجن جنون المجنون علي إلى أن هدأت فتمتمت بكلمات كانت كالسكاكين في قلب علي
فقالت : علي؟
قال : يااااااااااا دلي انتي ,, قصدي ياعيوني
قالت : أنا آسفه ياعلي لن استطيع محادثتك بعد اليوم لأن ضميري يؤنبني ويوبخني
علي : : ماذا تقولين ياحبيبتي إذا تركتيني أقسم بالله أن أموت نفسي !!!
قالت وفاء : يؤيؤ بعيد الشر عنك ياروحي يجعله فيني ولا فيك
لاتحزن ياعلوش فلدي حل آخر .....!!
الحل وبقية القصه في الجزء الثاني
بتعرفوا تعالوا نكملها مابقي من قصة العاشقين المفترقين شي .....
احم احم
وين وصلنا .....
وصلنا للحل
فقال علي وهو في عبراته وماهو الحل انقذيني من سكرات الموت ...
قالت وفاء الحل : أن أعطيك إيميلي وتضيفني عندك بالمسنجر حتى نتقابل كل يوم
وهذا كل ما اقدر عليه ...
فقال علي : اوكي (حركات يابو الشباب ... عنجليزي كمان(
سأشتري جهاز لاب توب بدل جهازي القديم ... ( لاب توب حيشتريه من بني خزاعة ) حتى احادثك أي مكان
لكن اسمحي لي ياوفوفو لابد أن أراك مره واحده فقط عندها افعلي مابدى لكي
وسأشتري لك الهدايا ... فقالت وفاء ولو أن هذا صعب لكن سأحاول << عشان الهدايا
قالت وفاء : وأين تريد أن نتقابل ياحبيبي قال : وليكن سوق الشجاعية فقالت : ( تمام(
فالتقيا في نفس المكان وتسوقا معا واشترى لها علي الكثير من الهدايا : شباصات وشنط
وبلوزه كروهات وجنز برمودا وشبس ليز حار وكرانشي
وبعد التسوق قال علي مارأيك ياوفاء أن نخرج من هنا ونذهب للكوفي شوب ؟؟
قالت وفاء : نيلة تغتك ياعلي مابتنعطى وجهُ السواق بيس تناني ..... يالله باي
فانمز علي من موقفها (... يستاهل(
وقبل ان تودعه وفاء لاحظ رجال التنفيذية ارتباكهم ا فألقوا القبض عليهما ....
ودخلو سجن المشتل ..
لتنتهي أقوى قصة حب عرفها التاريخ ... !!!
وتوته توته خلصت الحدوته
.
[center]